5 فوائد تعود عليك من العمل في بيئة إيجابية.. أبرزها حفاظك على سلامك النفسي
يتميز الكثير من الموظفين بحرصهم على التواجد بمواعيد عملهم وإنجاز المهام المطلوبة منهم دون تقصير أو تأجيل، ودائما ما يسعون للتقدم وتحقيق النجاحات، وأحد الأسباب الرئيسية في ذلك، هي بيئة عملهم المميزة بالإيجابية والمقدمة للدعم لجميع موظفيهم دون استثناء أو تميز، وحريصة على معالجة السلبيات دون تركها تتراكم وتخلف عقبات خطيرة، وتوجد 5 فوائد تعود عليك من العمل في بيئة عمل إيجابية، وهي وفقا لموقع” indeed”.
تحمل المسؤولية
يتميز الموظفون العاملين فى بيئة ايجابية بقدر كبير من المسؤولية والثقة بالنفس، التي تجعلهم ينجزون المهام المحددة دون تأجيلها وتراكمها، مع حرصهم على تطبيق معايير الجودة والكفاءة.
طفرة في التفكير
تدفع بيئة العمل الإيجابية العاملين بها على تحفيز أفكارهم ودفعهم لتطوير مهارتهم وتنميتهم بكافة الوسائل من فرص الإرشاد ومنح التدريب والتطوير، وتقديم التشجيع اللازم ومنح المكافآت.
التحلي بالتعاون
تتميز بيئة العمل الإيجابية بطرح المشاركات بين جميع الزملاء، القائمة على التواصل الإيجابي المميزة بالاستماع والمشاورة، والمناقشة دون فرض آراء ووجهات، وهذه التعاملات تعمل على تعزيز التعاون فيما بينهم لمواصلة تحقيق التقدم والنجاح.
رفع الروح المعنوية
تساهم بيئة العمل الإيجابية في ارتفاع المعنويات والشعور بالنشاط والسعادة، والسلام النفسي، على عكس بيئة العمل” التوكسيك” التي تؤدي إلى إصابة موظفيها بأحد الإضطرابات النفسية بسبب التميز والاستثناءات التي تدفعهم للعدوان والغيرة والكراهية فيما بينهم.
التوازن بين العمل والحياة
توفر بيئة العمل الإيجابية التوزان بين العمل والحياة، بإتاحة إجازات، وساعات دوام مناسبة، ومراعاة التكليفات بين الزملاء، دون ممارسات تعجيزية تشعرهم بالضغط والصعوبة.
بيئة عمل إيجابية
